بقلم/ عمر أحمد الزنكي
الأصغر أفهم
الإحساس في الزمن يختلف من شخص إلى شخص ثاني ومن موقف إلى آخر، وهو يدفع الانسان إلى السؤال عن حقيقة الأمور ومقياس فهمه وإدراكه للحياة.
بقلم/ سبيكة الزنكي
أهلي و عزوتي
منذ فتر وأنا ينتابني إحساس غريب بأني معزول عن أهلي و أقاربي وهو إحساس كئيب يشعرني بالوحدة ، للأسف لم أستطع أن أكون قريب من أهلي و أقاربي من الدرجة الثانية والثالث و الرابع أي بمعنى ( عيال عم والدي وعيالهم ، عيال عمت والدي وعيالهم ، خوال والدي وعيال خالته… الى أخره ) لدرجت أني لا أعرفهم لا من قريب ولا من بعيد ولا أعرف العلاقة التي تربطني فيهم من حيث النسب والدم لدرجت أني لا أعرف أسمائهم ، والأمر جداً صعب بالنسبة لي لأني أفتقر لهذا الشيء ولا أخفي فرحتي عند لقاء أياً منهم حتى لو لم أكن أعرفه فهناك أمر رباني بالموضوع وعطف ورحمه بين الأقارب والمثل يقول ( الدم يحن ) .
بقلم/ عمر أحمد الزنكي
عالم ثاني
في بعض الاوقات تنتابني حاله من التأمل ، تأمل الأشياء من حولي وطالما أني أتأمل فهي عبادة في بعض الأوقات إذا كان التأمل في إعجاز الخالق للخلق كما جاء في القرآن الكريم.
بقلم/ عمر أحمد الزنكي
من منا لا يفقه ؟ .. من فينا ما يفهم
نظراً للموجة العنيفة والمتخبطة بالكلام عن السياسة وحرية الرأي ومجال العلاقات بين الدول والإستراتيجيات والخطط المشتركة وحقوق المرأة وفن وطرب و..و… وهلم جره، ونظراً للتخبط والتوهان في التخصصات والكلام اللي ” ابلاش” ونظراً للعدوى اللي وصلت لي ودي أتفلسف مثل ما غيري يتفلسف ومثل ما قال القائل “مع الخيل يا شقرة” .
بقلم/ عمر أحمد الزنكي